و هم الذین لم یعترفوا بهذا ولا ذاک بل بقوا منعزلین عن کل الاختلافات التی حصلت بعد اعدام الباب، و اعتنقوا تعالیم – الباب – وحده، و قد عرفوا ایضا (بفرقة کل شیء) (1).
1) انظر البابیة: ظهیر: ص 267.